الخميس، 21 نوفمبر 2013

اوعى تككبرر !

اوعى تككبرر !
ياريت الصورة دي جات لي قبل مَ اكبر
خسارة ، جات ممتأخر
معلش .. ؟ لا مش كفاية الكلمة دي
انا ب صعوبةة بنام
انا ب صعوبةة بنسى و ب صعوبةة بتأثر
بس هي دي عجلة الحياة
الحزن والفرح بيتخانقوا مع بعض بيسيطروا ع السنين والايام
وساعات بيروحو الاتنين مع بعض متعرفشِ انتَ مين
ومين هنا ومين هناك!
كل همك يعدي يومك وانتَ لسا محتفظ ب نفسك
متضيعش الي عندك
متخسرش الي حيلتك
ل درجة توصل انك خلاص مبئتش فارقة اوي معاك                                                                                                      

الخميس، 7 نوفمبر 2013

+ خوااططر عن البلد .


كلما انتفض نبض الشعب بالأمل الجديد والتفاؤل .. أكبتوه وأخمدوه وبثوا التعاسة فيه من جديد ! كأنهم يقولون أن فرج الله محال على هذه الأرض، ولكن ثقتي بربي قوية ، وكذلك إيماني .. إيماني بأن *كل شيء سيكون على ما يرام*  فتلكَ لم تكن مجرد كلمة استعرتها من الأفلام الدرامية .. ولكنها حقيقة بداخلي متيقنة بها ،
أصبحَ الكل متشتت ، لا تمييز بين الخبيث والطيب .. لذلكَ، نحنُ مستمرون ف الانتظار :- انتظارُ النهايات ؛ ف العبر ب النهايات –كما يقولون-.

يوم شتوي ♪


ليس هناكَ أجممل من أن تجلس ف غرفة هادئة خالية من أي ضوضاء ، تصفو بخيالك فيها مع اעصوات الطفيفة لذهاب وإياب السيارات ، تسترق السمع إلى نبض قلبك وزفير تنفسك .

· أياممم ججمممييلةة :')


ههههههه

اتذكرت لما كنت صغيرة وكنت بآكل التفاح والبرتقال
بالبذر من دون م أقطعهم ، فَ كان أخويا لما يشوفني
يقولي هتطلع شجرة ف راسك بعد تلات أيام  ، وكنت
أروح بسسرععةة ع المرايا وأقف أعيط وأحاول أتأمل
شععري إذا هتطلع الجذور ولا لأ ...... هههه

·         أياممم ججمممييلةة :')

واقعي الرمماادي #


أستيقظُ كل صباح وأقف أمام المرآة، لا شيء هناك سوى وجهي العبوس الشاحب، كأني عجوز سُرق مني بقية عمري قبل أوانه. الآن لا شيء بوسعي أن أفعله سوى أن أفرش سجادة الصلاة وأجلس متضرعة لربي أتوسل أن يجمعني بكَ فِ الجنة عما قريب.
يمر اليوم.. لا طعمَ له، لا أشعر به .. تماماً كالغد، كاليوم الذي سأموتُ فيه ولن تغدو قدماي تدوسُ على الأرض، لن يكون هناكَ أثر لي .. كأنني لم أكن! لا شيء يشكل فرق معي منذُ رحيلك .. يأتي الليل وأتمدد على فراشي، أشعرُ بتلكَ الأنفاسُ حولي كأنها تقولُ لي .. سيحينُ وقتُكِ أيضاً عما قريب، فلا داعي لذلكَ الأرق "نامي واستريحي". ولكني لا أنام؛ أظلُّ مُستيقظة.. أنتَظِرُها .. حيثُ ينتابني ذلكَ الشعور أن روحي ستُقتلع من جسدي –الآن-!.. حالاً! تلفّ عقارب الساعة ب كل بُطء ، إلى أن أسأم .. ف أفرُّ لِ ملاذي : "النوم" . حيثُ أحلامي .. عالمي الخاص، معكَ أنتَ –فقط- ! حيث السلام ، هاربةً من واقعي الرماديّ. وأي واقع يدَعُ أُنثى فِ عمرِ الصبا تكتبُ ك أنها فِ العقد الأخيرُ من حياتها ولا يوصف بِ ذلك!    اليومُ .. -أنا جانبي خالي من أذرع اليمين التي يثرثرون عنها ب كلمات معسولة مليئة بالفراغ- ولكني لا أشعر ب الوحدة أبداا .. ب العكس! فقد اعتدتُ على ذلك، حيث أصبحتُ أرى هذه الدنيا ب عينٍ مليئة ب الواقعية والعقلانية. وفِ نظري هذه هدية ثمينة أهدتني إياها الحياة من وراءِ خداعات البشر.


  
7oryah Masryah -