كلما انتفض نبض الشعب
بالأمل الجديد والتفاؤل .. أكبتوه وأخمدوه وبثوا التعاسة فيه من جديد ! كأنهم
يقولون أن فرج الله محال على هذه الأرض، ولكن ثقتي بربي قوية ، وكذلك إيماني ..
إيماني بأن *كل شيء سيكون على ما يرام* فتلكَ
لم تكن مجرد كلمة استعرتها من الأفلام الدرامية .. ولكنها حقيقة بداخلي متيقنة بها
،
أصبحَ الكل متشتت ، لا
تمييز بين الخبيث والطيب .. لذلكَ، نحنُ مستمرون ف الانتظار :- انتظارُ النهايات ؛
ف العبر ب النهايات –كما يقولون-.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق